شرع اليد فدولة مزال خدامة بقانون ليوطي “الرجعي”.. اعتداء على “مفطر رمضان” مقطوع رجع النقاش للتخلف القانوني فبلادنا
عفراء علوي محمدي – كود //
الوفد المكون من الوزيرتين جميلة المصلي، وزيرة التضامن والمساواة، و نزهة بوشارب، وزيرة الإسكان والتعمير، فضلا لبرلمانيات وقياديات فأحزاب سياسية اللي جاو فزيارة لمعبر الكركرات ماداروش تحاليل فيروس كورونا المستجد من بعد ما وصلو لمطار الداخلة، واخا أوبليجي تدار لكَاع المسافرين، وشرط إلزامي للجميع قبل مغادرة المطار.
فحديث “كود” مع بعض عناصر الوفد، أكدو أنهم فعلا ماداروش هذ التيست، وأنهم خرجو هوما اللولا وماتكلم معاهم حد.
شرفات أفيلال، الوزير المكلفة بالماء سابقا، والقيادية بحزب التقدم والاشتراكية، أكدات أن جميع عضوات الوفد دارو التحاليل قبل ما يسافرو فهذ الزيارة، و مايمكنش يعاودوهم مرة أخرى.
وقالت أفيلال، فتصريحها ل”كود”، بالحرف: “حنا، كلنا وبدون استثناء، درنا التحاليل ديال فيروس كورونا المستجد قبل ما نجيو للداخلة”.
من جهتها، قالت خديجة الزومي، المستشارة البرلمانية عن حزب الإستقلال، أنها هي شخصيا يالاه برات من فيروس كورونا المستجد، ودارت التحاليل غير مؤخرا باش تتأكد من شفاءها التام.
وقالت الزومي أن الوفد النسائي نزل هو اللول قبل كلشي، وانه حتى واحد ما تكلم معاهم وقالهم ديرو التحاليل، و هوما ماعارفينش واش هذ التحاليل إلزامية ولا لا.
وزادت “مادا بينا نعاودو نديرو التحاليل، راها كتدار دابا بالفلوس، وإلى بغاو يديروها لينا دابا ماعندناش مشكل”.
وقالت انهم خرجو بالزربة حيت كلشي هاز حوايجو معاه، وماكان عند حتى شي حد البكَاج بزاف، وقدرو يخرجو دون انتظار.
وحاولات “كود” تتصل بكل من الوزيرتين بوشارب والمصلي باش يعطيو رايهم فالموضوع، لكن تلفوناتهم صونات دون مجيب، كيف حاولات تتواصل حتى مع المكلفين بالتواصل فالوزارتين.
وهذ الوفد اللي مازال لحد الساعة فطريقو للكَركَرات مكون من الوزيرتين بوشارب و المصلي، و الزومي و شرفات آفيلال، زائد خدوج السلاسي رئيسة المنظمة الإشتراكية للنساء، و رجاء الأزمي البرلمانية السابقة عن حزب الأصالة والمعاصرة، و سميرة القاسمي البرلمانية عن حزب التجمع الوطني للأحرار.