عفراء علوي محمدي- كود//

حط مصطفى الشناوي، البرلماني عن فيدرالية اليسار، الاستقالة ديالو من الحزب الاشتراكي الموحد بسباب “عبث الأمينة العامة نبيلة منيب، برصید الحزب وبمصداقيته وبقوانينه ومؤسساته وبمنضاليه، وتخليها عن المسار الوحدوي في إطار فيدرالية اليسار الديمقراطي”.

وفرسالة الاستقالة ديالو، قال الشناوي، وهو عضو فالمكتب السياسي في الحزب، أن منيب خرجات  على مبادئ اليسار والقين ديالو، وفضلات تمشي مورا اهداف ضيقة، من خلال الترويج “لخطابات شعبوية ومواقف غير صحيحة وغير منطقية وغير علمية ومتناقضة، و ممارسة الكذب العلني المُمَنهج واليومي في حق كل من يخالف رأيها”، حسب تعبيرو.

وزاد ان الأمينة العامة صبحات “مستبدة”، وماكاين حتى قرار فوق قرارها الشخصية، وخربات وتخلات على مبادئ الحزب واليسار، وهمشات بشكل ممنهج المؤسسات بدون استثناء.

وكشف أنه استقال من الحزب مع مجموعة من الأعضاء لخرين، باش ينخرطو فالمسار الوحدوي والعمل الاندماجي “الجاد” اللي بداوه من التسعينات، فالفيدرالية، واعتبر أن الضامن الوحيد لتوحيد جهود التنظيمات اليسارية وتجميع شتاتها هو حزب يساري وحدوي ومتعدد.

وعبر الشناوي على الألم ديالو وهو كيفك الارتباط بالحزب، اللي قالأنه ضحى فيه لأزيد من 20 سنة، وساهم فالبناء ديالو.