ف الويكاند الفايت.. لاگوارديا سيپيل ف سبتة شدو مغربي حاول يهرب الحشيش ف قراعي د الحليب
محمد سقراط-كود///
واحد اليوتوبر من ليبيا سميتو راحاليستا كان دار حلقة كيعاود فيها على مخدر الشيطان في كولومبيا، مخدر غير كينفخوه على وجه الضحية كيولي بحال شي عبد بين يديهم لي قالوهاليه يديرها، بحال داكشي ديال السماوي في المغرب، فاش كيسولو الضحايا كيعتارفوا بأنهم جبدو الفلوس بخاطرهم من الدار أو البنك وعطاوها للنصابة، في كولومبيا كيديرو هاد القضية للسياح وكيحاولو يستهدفو هادوك أثرياء العملات الرقمية الجدد، وهادشي راه سنوات دابا، ومؤخرا مرة مرة كنسمعوا خبار اختطاف شي واحد وتعذيبه حتى يعطيهم الأرقام السرية ديال محفظات العملات الرقمية لي عندو، حاليا حتى المغرب إلتحق بالركب، عصابة معاهم بوليسي وصاحبتو تبعو واحد وختاطفوه على ود البيتكوين، وملي شدوهم البوليس مشاو لدار الضحية لقاو مليار وربعمية مليون كاش غير محطوطة في الدار والبلاد في أمس الحاجة لضخها في السوق على شكل إستثمار.
الصراحة من هاد الناحية مكتفهمليش الدولة المغربية بما أنها بلاد مقاتلة مع الوقت وغادا دقة دقة، ومعندهاش موارد طبيعية كثيرة لحد الآن وباغا تهيكل الاقتصاد ديالها وتنميه وتقويه، ولكن في نفس الوقت كتخلي الأطنان ديال الفلوس كيضيعو غير هكاك قبالة عينيها، والحل ساهل هو التقنين، أي حاجة كتدار في النوار تولي تدار جهرا وتقنن وتستافد الدولة ويستافد المواطن، تقنين إستهلاك الحشيش يولي يتباع قانوني ومراقب وبجودة عالية وشركات متنافسة، ماشي بحال الدابا التنافس كاين غير بين ولاد النعانعي وولاد الدجايجي والنهاية ديال المنافسة كتكون في عكاشة، وعوض فلوس الزطلة تمشي لجيوب المافيات والمجرمين تولي تمشي لخزينة الدولة عند الشافات لكبار، كذلك لأمر مع الدعارة والتبرتيش، والمباتة في لوطيلات بالنسبة للكوبلات تولي قانونية عوض يبقاو غاديين للبرطمات يروجو لوطيلات.
وكذلك مع العملات الرقمية راه المغرب من الدول العربية الأولى في تداول العملات الرقمية والدراري خدامين فيها وقاضيين الغاراض، وبزاف منهم عوض تكون فلوسهم هنا يستثمروها ويروجوها كيفضلو يمشيو لدول خرى ياخدو الجنسية ديالها بالإستثمار وتما كيحطو فلوسهم ويبقاو غير يجيو يطللو مرة مرة هنا وصافي، كاين جزر كثيرة ودول عندها باسبورات محترمة حسن من ديال المغرب ومسهلة أمور الجنسية خصوصا الى جاي برزقك ومسهلة أمور الإستثمار، وغي دبي مثلا ماخاصهم حتى خير ودارو فيزا ديال صحاب المحتوى في الأنترنيت، جي عيش مع راسك وسكن وستاقر وصرف فلوسك وشد الكريديات، راه هادشي لي خاص يكون في المغرب بزاف ديال الناس في أوروبا مثلا خدامين من الدار أو متداولين في العملات كيفضلو يكونوا في بلاد سخونة فيها الشمش على أنهم يكونوا في بلدانهم الباردة، وخاصهم غير أوطيلات أو ديور فيهم أنترنيت طيارة ودولة تسهل ليهم شروط الإقامة والعمل وهاهوما عايشين هنا وفلوسهم يخسروها هنا، دابا واحد حاط مليار ونص كاش في الدار، حيت للأسف تجارة العملات الرقمية غير قانونية في البلاد كيتعامل بحالو بحال شي بزناز وخاصو يبقى مخبي فلوسو، عوض تكون هاد العملية قانونية وفلوسو في البنكة وحركة القضية المغرب ديما داير العراقيل لراسو وماباغيش يواكب المستقبل وعوض يكون سباق ديما كيوصل معطل.