اتهامات جديدة لميتا.. كيسهلو بيع الدوايات بطريقة غير قانونية وربحو الزبابل ديال الفلوس
عفراء علوي محمدي- كود//
مع جايحة فيروس كورونا المستجد، مخزون الدم فالمغرب نقص لكن الطلب عليه باقي مستمر وعاد مازال كيتزاد، الشيء اللي خلا مراكز الوطني لتحاقن الدم يدير حملات توعوية وتحسيسية بأهمية هذ المادة، ويحث الناس على التبع بالدم وإنقاذ الأرواح اللي محتاجة ليه.
الدكتورة أمال دريد، رئيسة المركز الجهوي لتحاقن الدم بالدارالبيضاء- سطات، أكدات على نجاعة الحملة اللي دار المركز، من خلال التواصل مع 5 مؤثرين عندهم شريحة كبيرة من المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، باش يحثوا الناس على التبرع بيه، من خلال فيديوهات ووصلات تحسيسية.
وقالت درير، فتصريحها ل”كود” أنه واخا هكذاك باقي كاين الخصاص، بحيث فالوقت اللي كان كازا كتستقبل 200 حتى ل250 متبرع فاليوم، دابا ولاو كيجيو غير 50 خوفا من انتقال عدوى الفيروس، و”مع ذلك فاليوم الواحد كنخرجو من 550 حتى ل600 كيس فالنهار، وقدرنا فظرف شهر ونصف ننقذو 35 ألف شخص، لكن الحاجة للدم عاد مكتزاد”، على حساب كلامها.
وأكدات درير أن الخصاص على المستوى الجهوي ديما كاين، وطالبات باش يتبرعو الناس ومايخافوش من كورونا إلى جاو للمركز الجهوي ديال كازا، حيت كيطبق جميع معايير السلامة الصحة باش ماتنتقلش عدوى الفيروس بين الأشخاص بين الأشخاص، ومن مارس لدابا غير 10 دليكا بوزيتيف اللي كانو، وتبين أنهم كاملين جايين من برا وماتقاسوش عندهم.