الرئيسية > آش واقع > الحدر بدا كيغلب على تحركات الكازاويين مع تفرگيع “أوميكرون”.. الارتفاع الكبير فالحالات ولا ناشر الخوف من لي جاي
16/01/2022 18:30 آش واقع

الحدر بدا كيغلب على تحركات الكازاويين مع تفرگيع “أوميكرون”.. الارتفاع الكبير فالحالات ولا ناشر الخوف من لي جاي

الحدر بدا كيغلب على تحركات الكازاويين مع تفرگيع “أوميكرون”.. الارتفاع الكبير فالحالات ولا ناشر الخوف من لي جاي

أنس العمري ـ كود//

الحذر بدا كيغلب على تحركات الكازاويين مع تفجر “أوميكرون”. فحسب ما رصدته “كود” بدأت مجموعة من الفضاءات، التي كانت لوقت قريب تشهد توافدا كبيرا للزوار، يقل عدد المتواجدين فيها، وهو ما يؤشر على أن أجواء التوجس والقلق تسود حاليا وسط ساكنة المدينة، في ظل تزايد الإصابات وتيرة متسارعة في العاصمة الاقتصادية في الموجة الثالثة، والتي تشير ترجيحات خبراء إلى أن ذورتها متوقعة خلال الأسبوعين المقبلين.

وتسجل المدينة المليونية ارتفاعا كبيرا في عدد الحالات الجديدة المكتشفة، إذ أنها تتصدر منذ فترة العداد اليومي ل (كوفيد ـ19) بحصيلة تفوق بكثير باقي المدن.

وجعلت هذه الوضعية التي تجتازها البيضاء الحرص يغلب على فئة مهمة من الكازوايين لي ولاو كيتفاداو بعض الأنشطة لي تعودوا يديروها، تجنبا لانتقال العدوى إليهم، خصوصا أن شريحة عريضة عانت أو تعاني من أعراض مشابهة لتلك التي تظهر على المصابين ب “كورونا”، والذين سعى البعض لقطع الشك باليقين بشأنها بالخضوع لاختبار الكشف عن (كوفيد ـ19)، وعزل أنفسهم إذا جاءت نتيجتها إيجابية. فيما اختار آخرون اقتناء البروتوكول العلاجي الخاص بمرضى الفيروس، وذلك بشكل احترازي مقنعين أنفسهم بأن ما يظهر عليهم من أعراض يعود لإصابتهم بنزلة برد حادة، ليواصلوا بذلك ممارسة نشاطاتهم اليومية بشكل عادي.

مقابل ذلك، لوحظ تباين التجاوب مع الدعوات المتكررة لوزارة الصحة وللخبراء الطبيين بالعودة السريعة للتقيد بالتدابير الاحترازية للوقاية من “كورونا”.

فبينما بات جزء يلتزم بحرص شديد بارتداء الكمامة واحترام مسافة التباعد وتعقيم اليدين بشكل دوري، تستمر مجموعة كبيرة  في التعامل مع التطورات الوبائية التي تعيشها المدينة بالمزيد من الاستهتار.

وتنذز هذه السلوكات بزيادة الوضعية الوبائية تعقيدا، وهو عزز المخاوف من احتمالات تشديد القيود الوقائية باعتماد إجراءات احترازية إضافية.

وأكثر من ترتسم عليهم ملامح هذا القلق من ما قد تحمله الأيام المقبلة من أخبار غير سارة مهنيي عدد من القطاعات التجارية، ومن ضمنهم أرباب المقاهي والمطاعم، الذين تسود وسطهم حالة توجس من سيناريوهات قد تضطر السلطات العمومية إلى إمكانية تنزيلها إذا ما تعقدت الحالة الصحية، في ظل التراخي السائد وبطء الانخراط في عملية التلقيح، وهما عاملان كيزيدو احتمالات مواجهة انتكاسة وبائية إلى بقينا غاديين على هذا الشكل، فظل موجة كيهمين فيها متحور يتميز بسرعة انتشاره.

ويشهد الرواج التجاري لعدد من الأنشطة بالمدينة حالة ركود، إذ اشتكى عدد من المهنيين، في إفادات ل “كود”، من تراجع مداخيلهم مع دخول المملكة الموجة الثالثة للجائحة. لكن، على الرغم من ذلك، يبقى أكثر ما يقض مضجعهم هو لي جاي، وما قد يحمله من تطورات قد تكون لها تداعيات تقسم ظهر استثماراتهم التي بدات كتاكول دق قاصح منذ ظهور (كوفيد ـ19) في المغرب.

موضوعات أخرى

19/04/2024 10:30

أسرع ترقية: الحكومة عينات “صديق” بايتاس اللي كان موظف عادي لمدير مركزي ثم كاتبا عاما في أقل من 3 سنوات

19/04/2024 10:00

الطالبي العلمي كاعي من البلوكاج لي داير لشكر لهياكل مجلس النواب واللي تسبب فتعطيل المؤسسة التشريعية

19/04/2024 09:30

تنافس دولي كبير على استثمارات الهيدروجين بالمغرب.. مسؤولين فهولندا تلاقاو وزير التجهيز وعينهم على صفقات الموانئ والسدود والهيدروجين

19/04/2024 09:15

فضيحة فبني ملال.. التغرير بأطفال قاصرين بغرض تعريضهم لاعتداءات جنسية طيح بيدوفيل

19/04/2024 09:00

أسود الفوتسال: فرحنا حيث جمهورنا شرا تذاكر الدومي فينال كاملين وحنا واجدين وبغيناهم يعاونونا ضد ليبيا باش نفرحوهم بالتأهل لفينال كوب دافريك والمونديال