الوكيل العام ففاس قرر تمديد فترة الحراسة النظرية فحق الشبكة اللي كيتزعها سوري ونصبات على بنات ففاس لاستغلالهن فالدعارة
عفراء علوي محمدي- كود//
أهمية التربية الجنسية فحياة الناس، وخصوصا منهم الأطفال والمراهقين والشباب، عندو أهمية كبيرة، لكن المغرب باقي كيعتبر هذ الموضوع من الطابوهات، والأسر المغربية باقا كتتحاشى تتكلم عليه، أو كترفضو رفضا باتا.
فندوة افتراضية نظمها مكتب “اليونسكو” فالمغرب، مجموعة من الباحثين فمجال الجنسانية والتربية الجنسية كيشوفو بللي خاص المراهق يعرف معلومات دقيقة على الجنس بطريقة آمنة وعلمية والمختصين، حيت إلى ماعرفش هذ المعلومات يقدر يدخل للأنترنت ويقلب على مضامين جنسية تقدر تشكل عليه خطر كبير.
المتدخلين فالندوة اللي كتحمل عنوان “دور وسائل الإعلام في التوعية بأهمية البرامج البيداغوجية المتعلقة بالتربية الجنسية الشاملة”، كيشوفو بللي خاص وسائل الإعلام تقوم بدورها بتوعية الناس بأهمية التربية الجنسية، بحيث قالت كَغولدا الخوري، مديرة وممثلة اليونسكو لدى الدول المغاربية، بللي خاص هذ الطابو يتفك، خصوصا وأن دراسة حديثة كتقول أن ثلث المغاربة رافضين هذ التربية.
لكن فالمقابل، قالت أمال شباش، الاختصاصية في الجنسانية، بللي المغاربة مابقاوش كيف كانو شحال هذا، وولاو يهتمو، شيئا فشيئا، بالتربية الجنسية، والدليل أنها فاش حلات عيادتها كانو كيجيو عندها ناس قلال، لكن دابا ولاو كيكثارو، حيت الناس عرفو أن المشاكل الجنسية عندها تأثيرات سلبية.
وزادت كتقول أن أهم سبب فالطلاق هوما المشاكل الجنسية اللي ناتجا على ضعف التربية الجنسية، كيف كتشوف أن هذ المشاكل كتأثر على الأفراد وفعاليتهم وقدرتهم على الإنتاج.