الرئيسية > آش واقع > البي جي دي فزمن بنكيران قاطع الانتخابات التكميلية والجزئية ف الجماعات: هاد الانتخابات ما عندها حتى معنى وخاص مراجعة القوانين
17/11/2021 11:30 آش واقع

البي جي دي فزمن بنكيران قاطع الانتخابات التكميلية والجزئية ف الجماعات: هاد الانتخابات ما عندها حتى معنى وخاص مراجعة القوانين

البي جي دي فزمن بنكيران قاطع الانتخابات التكميلية والجزئية ف الجماعات: هاد الانتخابات ما عندها حتى معنى وخاص مراجعة القوانين

كود الرباط//

الأمانة العامة لحزب العدالة و التنمية، ف زمن بنكيران، هاجمت الداخلية ف اول استحقاق انتخابي بعد 8 شتنبر، وقال بلي الانتخابات الجزئية والتكميلية ف الجماعات الترابية ما عندها تا معنى في ظل القوانين الإنتخابية الحالية.

وأوضحت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية في بلاغ لها بخصوص  الانتخابات الجماعية التكميلية والجزئية ليوم الخميس 2 دجنبر 2021،  أن هاد الانتخابات غير قانونية، وذلك  على إثر صدور قرار وزير الداخلية بتحديد تاريخ تنظيم انتخابات جماعية تكميلية وجزئية بهدف ملء مقاعد “شاغرة” في بعض الجماعات.

وأكد البلاغ  موقفه السابق والذي عبر عنه في حينه والرافض للتعديلات التي أدخلت على القوانين الانتخابية.

وتابع البلاغ “إن هذا الشغور الناشئ عن قصور القوانين الانتخابية، هو شغور سبق تشكيل المجالس ومكاتبها وهيئاتها وهو بذلك يطرح إشكالية ديمقراطية وقانونية باعتبار تشكيل هذه المجالس لمكاتبها وهيئاتها قبل استكمال عدد أعضاءها القانوني بناء على الانتخابات الجماعية العامة واللجوء بعد ذلك إلى الاستدراك عبر انتخابات تكميلية وجزئية بعد الانتهاء من مسلسل انتخاب هياكل المجالس المعنية بالرغم من أنها لم تستكمل العدد القانوني لأعضائها”.

وزاد البلاغ” إن الدعوة لانتخابات تكميلية في هذه الحالة لا يوجد له أي سند قانوني ضمن القوانين الانتخابية الجاري بها العمل والتي حددت حالات الشغور ومسطرة التعويض بشكل حصري ولاسيما في المواد 24 و 33 و 153 من القانون التنظيمي رقم 59.11 المتعلق بانتخاب أعضاء مجالس الجماعات الترابية والتي لا تتضمن حالة الشغور الناشئة عن طريقة توزيع المقاعد”.

وشدد المصدر نفسه أن معالجة هذه الثغرات والاختلالات يتطلب مراجعة القوانين الانتخابية ولا يمكن أن يتم من خلال الدعوة إلى انتخابات جزئية بإجراء إداري بدون أي سند قانوني.

وأعلن البي جي دي ما يلي:

1- إن أصل الشغور المعلن عنه في مجالس الجماعات المعنية لا يعود نهائيا لأي داع من الدواعي الطبيعية التي تنص عليها القوانين الانتخابية والتي تطرأ عادة في حياة المجالس المنتخبة وإنما هو “شغور” نشأ في حينه ليلة الانتخابات الجماعية ليوم 8 شتنبر 2021 بمجرد القيام بعملية فرز الأصوات وتوزيع المقاعد وذلك بحكم التغيير الذي طرأ على هذه القوانين.

2 – إن هذا الشغور يعود في الأصل لكون التغيير الذي طرأ على القوانين الانتخابية قضى بحذف العتبة، وبتوزيع المقاعد على اللوائح بواسطة القاسم الانتخابي المحتسب على أساس عدد المصوتين (الأصوات الصحيحة والأصوات الملغاة)، وليس فقط على أساس عدد الأصوات الصحيحة كما كان سابقا، وهو ما يؤدي حتما إلى فائض في المقاعد يبقى غير موزع في بعض الحالات من مثل ما وقع في هذه الجماعات.

3 – هذا الفائض الناجم عن الفارق عند توزيع المقاعد، بين عدد المصوتين، المعتمد في احتساب القاسم الانتخابي، وعدد الأصوات الصحيحة المحصل عليها، وهو الفارق الذي تنشأ عنه طبيعيا في بعض الحالات مقاعد فائضة بعد عملية التوزيع، باعتبار احتساب الأصوات الملغاة في القاسم الانتخابي واعتماد الأصوات المحصل عليها عند توزيع المقاعد.

موضوعات أخرى

18/04/2024 17:30

من مدريد.. ينجا الخطاط لـ”كود”: علاقة بلادنا مع الإسبان فالطريق الصحيح والثقة رجعات بين الحكومتين

18/04/2024 16:45

فلقاء جمعو بأخنوش.. المدير العام لمنظمة الفاو كينوه بالتجربة المغربية فمجال الفلاحة والصناعات الغذائية(صور)

18/04/2024 16:30

المفتشية العامة للإدارة الترابية دخلات على خط شبهة التلاعب فالصفقات العمومية بولاية جهة فاس مكناس