حرمة الله على عرض أخنوش فالبرلمان: حصيلة الحكومة متكاملة وخا كاينة إكراهات
محمد سقراط-كود///
إلى كان المغرب يتقدم بسرعتين فراه فاس واقفة سنوات هادي، تاني أكبر مدينة في المغرب ولي كيقولو أنهم باغين يرجعوهات قطب سياحي باقي الكار كيحط الناس في محطة خليط بين طواليط وزبالة كبيرة، الناس لي خدامين فيها تقهرو راه العذاب تدوز النهار فيها وهي فديك الحالة من عام الجوع، محطة مالايقاش حتى بفيلاج صغير فشي طريق فرعية مابقى غير مدينة تاريخية وكبيرة بقيمة مدينة فاس، المدينة القديمة الحركة فيها مقتولة بحال الى الطاعون ضارب البلاد حوانت كثار لي سادين، ولي حالين راه غير بحكم العادة وبنادم كيجي يدوز النهار وصافي، المطاعم خاويين فوقت لغدا كيصفرو، الحمالة لي كيكونوا مجموعين حدى الباب وكانو عايشين مع الحوانت والبياعة والشراية ملي كانت محركة حالتهم دابا كتبكي ومع ذلك باقين كيجيو ويوقفو بكرارسهم ويتسناو رزقهم لي ماجاش شورة هادي وباين ماغاديش يجي فالمستقبل القريب.
فاس مكانتش مدينة مروجة قبل كورونا، كانو الناس قاضيين فيها حاجة وصافي وخيرة شبابها راه كيهاجروها لطنجة وكازا والرباط ومراكش باش يخدمو ويقراو، لي كيبقى في فاس غير لي عندهم مشاريع أو دخل أي كان نوعه هنا او لي ماكيقدرش يبعد من حجر مو، أما بزاف كيخويو ومن جميع الانواع القاريين والأميين الناس لي غادا تخدم وتضرب تمارة والناس لي غادين يطرافيكيو ويعطيوها للإجرام، كاع المدن ديال مغرب تغيب عليهم عام ترجع ليهم تلقاهم تبدلات فيهم شي حاجة سواء لأفضل أو للأسوء ومؤخرا راه غير للأفضل مشاريع كثيرة خدامة والبنية التحتية كتحسن بزاف، والطرقان ومداخل المدن مكاين غير جدد وقاد، إلا هاد فاس مولاي دريس الى رجع ليها يلقاها ماتبدلاتش بزاف، الحفاري في الطرقان كيدوزو العام والعامين مكاين لي يسول فيهم من غير الناس يسدوهم بالتراب حتى تطيح شتا ويعاود يتحفرو، أو حتى ملي كيصلحوهم كيديروليهم السيما، والبعض منهم تلقاهم كزفتين حفرة ومخلين لخرى حداها نيت، الإصلاح ديال الله يحسن لعوان.
عجيب أمر هاد المدينة الصراحة بحال الى كتعاني من شي لعنة، حتى الإصلاحات ملي كتنوض فيها كتلقاهى تقيلة مقطع طرقي صغير يقدر يدور عليه العام وهو باقي ماكمل، طنجة مثلا راه حتى هي مغرب ولكن من غير قنطرة مغوغة راه أغلب المساريع ديال البنية التحتية لي تدارو فيها كيبداو ويكملو في وقت قصير بزاف÷ خصوصا الأنفاق ، وكل مرة تغيب على المدينة وترجع ليها كتلقاها تبدلات وتحسنات وتنقات، وحقا ولات بوابة المغرب المشرفة، ولكن راه لي كيجي للمغرب مكيبقاش غير فالبوابة راه كيدخل يدور البلاد ويشوف الداخل ديالها، وفاس راه مابقى فيها مايتشاف، كتعاني هاد المدينة وكيعانيو ناسها فيها، كيبغيوها ولكن كتحسب يهم بحال الى حاصلين فيها، مدينة كتستحق وخاص تكون حسن ولكن للأسف حالها حاليا بحال بنكرير في التسعينات.