تحداو ظروف الحرب وخرجو يبدلو الجو.. مئات الفلسطنيين قصدو البحر فغزة باش يستمتعو بالما والشمش (فيديو)
كود كازا //
كاين حديث على مواقع التواصل الاجتماعي على إصابة شي ناس بجلطات دموية بعد تلقيهم الجرعة الثانية من فاكسان “أسترازينيكا”، الشيء اللي عاود رجع الخلعة والريبة للنفوس من هذ اللقاح اللي باقي منيض الصداع فالأوساط الاوروبية، واخا منظمة الصحة العالمية ووكالة الأدوية أكدو على سلامتو و فعاليتو.
وحتى وزارة الصحة المغربية كانت خرجات ف 16 مارس الحالي ببلاغ للرأي العام، كتاكد فيه انه ماتسجلات حتى حالة وفاة او حالة خطيرة جراء تلقي هذ اللقاح، وان حالات تخثر الدم اللي بانت لا علاقة ليها ب”أسترازينيكا”.
الطيب حمضي، الطبيب الباحث في النظم والسياسات الدوائية، علق على هذ الأخبار فتصريحو ل”كَود”، وشكك فمصداقيتها، “لو كانت فعلا كتسجل وفيات وحالات ديال التخثر كثيرة لو كنا نعرفوها، لكن نسبة الناس اللي خداو الجرعة الثانية غادية وكتزاد وماكينش حديث على هذشي فالاوساط الإعلامية أو الرسمية أو غيرها”.
وأكد حمضي أن الناس اللي ممكن يتصابو بالجلطات، سواء بسبب اللقاح او لا، هم فقط الأفراد اللي ما دون 55 سنة، أما الناس الكبار، واللي هوما الفئة المستهدفة باللقاح الآن، كاين حتمال ضعيف أنهم يتصابو بيها.
وزاد حمضي أن عدد الناس اللي خداو “أسترازينيكا” فالعالم كيفوق 30 مليون شخص “وكاينين دول كثيرة رجعو يعتمدوه بعد ما كانو علقوه قبل، بحال فرنسا مثلا، وهذشي بعدما تبين أن ماعندو حتى علاقة بحالات الإصابة بالجلطات الدموية”، بل على العكس “اليوم أوروبا وأمريكا ودول العالم دايرة حرب كبيرة باش هي اللي تستافد أكثر من لقاحات “أسترازينيكا”، على حد تعبيرو.
وكشف أنه بانت إصابات بتخثر الدم فصفوف الملقحين، لكنها إصابات نادرة جدا ونسبتها أقل من النسبة ديالها عند الناس اللي ماخداوش اللقاحات، وهذشي اكداتو منظمة الصحة العالمية، كيف قال حمضي.