الأمير هشام العلوي عطا محاضرة فمعهد الدراسات السياسية فباريس على دور السياسة فالتقدم الاقتصادي فمنطقة الشرق الأوسط و دار مقارنة بين الانظمة ديال الخليج و ديال شمال افريقيا
محمود الركيبي – كود – العيون //
على هامش الدورة التكوينية التي نظمتها الجمعية المغربية للنساء القاضيات بشراكة مع اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان العيون الساقية الحمراء، اليوم الجمعة 09 يوليوز، حول موضوع “اتفاقية مناهضة التعذيب السياق والتطبيق”، صرح الرئيس السابق للمجلس الإستشاري لحقوق الإنسان في مسماه الأول، والسفير المتجول المكلف بحقوق الإنسان، أحمد احرزني، لـ”كَود” بأن المغرب قطع أشواط كبيرة فيما يخص حقوق الإنسان، ويتجلى ذلك في الإشادة الدولية من قبل منظومة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
وفي جوابه على سؤال لـ”كود” حول محاكمة بعض الصحفيين في المغرب، قال الأستاذ أحمد احرزني، بأن محاكمتهم لم تأتي لأنهم صحفيين، ولكن كمواطنين تنسب لهم بعض التهم أو المخالفات أو الجنايات، أو جنح، معبرا عن متمنياته بأن تكون الأحكام في حقهم عادلة، وأضاف بأنه إذا لم تثبت أي من التهم ضد أحد الصحفيين، فمن الواجب على الدولة أن تأخذ له حقه و تنصفه وتحاسب من كان سببا في اعتقاله.