ها أش جا فحكم قضائي.. الهدف من الرادار هو الوقاية من الكسايد وماشي تصياد المخالفات
سهام البارودي – كود
—
الاماكن كلها مشتاقة لك
و العيون لي نرسم فيها خياااالااااك …
….
شنو كان غايقول بنكيران فهاد الأحداث ؟ آ شمن خرجات كان غادي يدير ؟ وا شمن قفشات كان غادي يطلق ؟ كيفاش كان غايكون الحراك ديال الريف بنكهة بنكيران؟
الحاجة لي متأكدة منها، هي أنه هاد الحراك كان غايكون بطعم آخر مختلف تمام الاختلاف على شنو واقع دابا ماكانقولش بلي بنكيران كان غادي يلقا الحل السحري و لا كان غايحبس الحراك ! و لكن كان غايخلي الحراك يبان صغير قدامو ! حيت بنكيران تاحاجة ماكانت كاتبان كبيرة عليه و على القفشات ديالو! و الدولة دوزات بيه مشاريع و قوانين سنين و هي ماقاداش دوزهم و نگر عليهم الشعب و لكن فالأخر سرطهم ! و نفس بنكيران لي قال للشعب فاش احتج على غلاء الحليب و دانون “واش مابقيتوش كاتعرفو تصاوبو الرايب؟ ديرو الرايب فديوركم” نفس بنكيران لي قال للبرلمانية ” حشمي شي شوية راه ماكانبغيش نجبد العار !” ” ديزولي ديزولي نتي ماكاتعرفيش الديموقراطية و ديالي كبر من ديالك” كان يقدر يتحفنا مؤخرا فالبرلمان بشي قفشة من القفشات ديالو على الحراك ” شنو بغاو ناس الحراك ؟ السردين ب سبعة الدراهم طيلة شهر رمضان ؟”
” ايوا راه بواطة ديال السيفيانا دايرة غير ستة دراهم “!هاهاهاهاهاها
اليوم للأسف و لسوء حظ الدولة ! تاواحد مايقدر يلعب الدور لي كان كايتقنو بنكيران ! رئيس الحكومة الجديد و الوزراء ديالو كاملين حتى واحد فيهم ماعندو كاريزما بنكيران ! و ثقة بنكيران و طريقتو فالتعامل مع الاحداث ، و هادشي كايخليهم يبانو ضعاف ! ضعاف بزاف لدرجة حتى واحد مامتيق بلي هوما بصح مسؤولين عن أي قرار ! و هنا فين كاتبقا السلطة بوحدها فاص آ فاص مع الشعب بلا أي ايرباگ حقيقي لي يقدر يمتص الغضب ! و هنا فين كايولي الحضور ديالهم فالحسيمة و لا فغيرها ماعندو تا معنى قدام مواطن كايشوف فيهم مامسؤولين تا على فمهم و شنو كايخرجو منو !