كود///

وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة، يوم السبت/الأحد (01/02 أكتوبر 2016)، على مجموعة من العناوين البارزة.

58 سنة نافذة للمتهمين بالاغتصاب الجماعي لفتاة ابن جرير

ونبدأ مع “أخبار اليوم” التي أكدت أن 58 سنة نافذة هي مجموع الأحكام التي أدانت بها غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بمراكش، أخيرا، سبعة متهمين باحتجاز والاغتصاب والاعتداء الجسدي الجماعي على الفتاة القاصر “خديجة السويدي” (17 سنة)، التي لقيت مصرعها، بتاريخ الأحد 31 يوليوز الماضي، متأثرة بحروق من الدرجة الثالثة أصيب بها إثر إضرامها النار في جسدها، يومين قبل ذلك بحي إفريقيا بابن جرير، احتجاجا على الأحكام المخففة الصادرة عن غرفة الجنايات الابتدائية بالمحكمة نفسها، أواخر السنة الماضية، في حق المتهمين باغتصابها جماعيا، والذين تقول والدة الضحية إن بعضهم شرعوا، بعد إخلاء سبيلهم، في تهديدها بنشر فيديوهات صوروها لعملية الاغتصاب الجماعي الذي كانت ضحية له.

وجاء في باقي العناوين “أغنياء البام.. كتيبة المال والأعيان”، و”الغضبة الملكية تطيح برأسي واليين”، و”المهاجرون المغاربة يختبئون خلف المثلية وتغيير الديانة لمنع ترحيلهم”، و”وفاة زنيبر.. إمبراطور النبيذ المغربي”، و”بنعبد الله: خصومنا لا يريدون للشعب أن يكون فاعلا قويا”، و”سفير المغرب بمدغشقر يهيئ لزيارة ملكية”، و”سعر ’’القرد البربري’’ يصل إلى 4 ملايين سنتيم”، و”تأجيل اجتماع الحكومة بسبب فيضان”، و”أزولاي في مقدمة مشيعي بيريز”، و”الرجاء.. حسبان يخبر اللاعبين خلال مأدبة عشاء بتخفيض قيمة المنح”.

 

النهضة والفضيلة يخفي وجوه المترشحات

 

وأفادت “الصباح” أن فضيحة سياسية هزت حزب النهضة والفضيلة، ذا المرجعية الإسلامية، والمنشق عن العدالة والتنمية، حينما رشح نساء منقبات رفض نشر صورهن في ملصقات الترشيح في سلا المدينة والفقيه بنصالح، ما اعتبر استهتارا بالعمل الحزبي وضربا لمصداقية الديمقراطية التي يحصل فيها التنافس بناء على برامج تعكف على حل مشاكل المواطنين، وليس على إخفاء الوجوه.

وأثار إخفاء وجوه نسائية من قبل حزب النهضة والفضيلة جدلا سياسيا لأن وجه المرأة ليس عيبا قانونيا ولا دستوريا، كما أن ظهوره ليس محرما دينيا، لأن الإيمان ليست له أي علاقة بتدبير الشأن المحلي والعام.

وجاء في باقي العناوين “تشرميل انتخابي”، و”مشعوذة قدمت طفلة لسعودي افتض بكارتها”، و”بنكيران في مرمى نيران المخارق”، و”ملف: الحملة الانتخابية.. طرائف ودسائس”، و”التحقيق في تعذيب ثري لزوجته”، و”بوخبزة: بيجيدي يمول حملاته بأموال مشبوهة”.

الدرك يطارد عصابة مكونة من أبناء شخصيات أمنية وقضائية ورجال أعمال

 

كتبت “الأحداث المغربية” أن سرية الدرك بحد السوالم إقليم برشيد تنظر هذه الأيام تحت إشراف الوكيل العام باستئنافية سطات في الشكاية التي تقدم بها عبد الله بودريقة الأخ الأصغر للرئيس السابق لنادي الرجاء الرياضي، والذي تعرضت مقهى في ملكيته بمنتجع حواهر طماريس ضواحي الدار البيضاء توجد تحت النفوذ القضائي لمدينة سطات، للسرقة والتخريب.

وأوضحت أن الشكاية سجلت في البداية ضد مجهول، لكن سرعان ما اتضح أمر المتهمين بعدما تم القرض على شاب من طرف رجال الحراسة الخاصة للمنتجع، في حالة تلبس سرقة من داخل إحدى الشقق، والذي اعترف خلال التحقيق معه من طرف رجال الدرك بالمنسوب إليه، علاوة على مشاركته في جريمة السرقة الموصوفة المذكورة، كما أفصح عن أسماء كل المشاركين في التهمة، والذين هم من أبناء سكان المنتجع.

ويتعلق الأمر، حسب الجريدة، بكل من ابن رجل أعمال، وابن قاضية بمحكمة بالبيضاء، وابن قاض سابق ومحامي حاليا، وابن عقيد في الأمن، وابن رجال أعمال.

وجاء في باقي العناوين “التلميذ أعراب لم ينتحر بسبب اللوازم المدرسية”، و”بوخبزة: ابن كيران جلس في منازل مهربي ومبييضي الأموال وتغذى معاهم”، و”الموظفون يتحسسون جيوبهم بعد بدء تطبيق ابن كيران لإصلاح التقاعد”.