عبد اللطيف اگنوش٬ استاذ باحث جامعة الحسن الاول سطات /////

الله….الباشا “ولد خويا” رجع من العروبية، وجاد عليا بأفكار نيرة على “الفقيه والفقيهة” !! دار ليا “خاتمتها مسك”!!

– على السلامة آ باشا “ولد خويا”…دخلتي من العطلة؟

– دخلت آسيدي، ورجعت لتامارة ثاني…علاه تحسابني غادي نتفرق عليك نتا والمجحوم ديال “التاجاني”؟ “جامي دلافي” آضضريف…
– وبززاف ديال صحابي مصددعيني فين هو “ولد خويا”، آشنو هو رأيو في قضية الفقيه والفقيهة، وآشنو رأيو في احميدة مول “فقه تاقوواديت”، وفي الزواج العرفي، و…

– آشمن “زواج عرفي” ولا النم؟ هاذ العجب كانو كايديروه والدينا قبل ما يديرو لينا “الحالة المدنية”، ومللي كانو والدينا هيوش، ومللي كان للي حكًر على فار، يقطع ليه زنطيطو…كان “ولد بوعزة” للي عجباتو من عيالات الرجالا، كايطللقها ليه ويحوزها عندو “صححة” بلا وراق بلا جوج…دابا للي كانعرف أنا، هو أن ذوك العتارس موالين اللحايا هوما للي كايديرو هاذ الإجرام باش يتزوجو حتى عشرة ديال العيالات، لأن “عقلهوم في طيزهوم”…

– خلينا من تخسار الهضرة…شوف، كاين شي وحدين من للي كاتسميهوم نتا “الأساتذة الكبار” للي كًالو ليك: “طارت معزة”…الزواج العرفي داخل للقانون ديالنا…

– نوض تخرا نتا وياهوم…القانون هو “الكتبة”، ماكايناش “الكتبة”، ماكاينش القانون…الدين وذيك التواشي ديال “العصر الحجري” بينك وبين الرب للي خلقك، ضببر معاه..حنا هنا، تخالف القانون، توددي وتمشي للغبباقي…سدينا..وبيني وبينك، هاذي مزيانة حينت “كولشي كايولي باين وواضح”…

شفتو حاااافظ سوارو، وخفتو يبدا يزعت عليا، وخوكوم هو يبددل ليه “الخطة” كيف ما كايسمميها هو ننيت…

– ورجع ليا للأساسي الله يجازيك…دوي ليا على الفقيه والفقيهة، هوما للي كايهموني أنا وصحابي ديال الأنترنيت..

– هاذو خاصهوم يمشيو للحبس بجوج وجوج ديال المرات، ماشي مرة وحدة، وزيد عليهوم حتى للي كايدافعو عليهوم، و…

– ناري مميمتي، بسسلتي بزااااف وخريتي آ “ولد خويا”…خللي للي كايدافعو عليهوم عافاك..راه حتى أنا من المدافعين اللولين على حريتهوم الجنسية، و…
– والله آخويا ما بسسلت شي حاجة، وزايدون أنا عارفك علاش كاتدافع عليهوم نتا وصحابك، لأنكم كا تضربو “على عررامكوم”، يعني الحرية وذيك التواشي للي ديما مصددعني بيها…هانتا اسمع ليا…هاذو ولاد الحرام النهار وما طال وهوما “قال الله، قال رسول الله، بععدو من الفاحشة، ماتشوفوش في الرجال، ماتصاحبوش معا الدراري”، وفي نفس الوقت “ضااااااربين الوقت بركلة”…هاذو كايكذبو على الناس وعلى سيدي ربي…أنا ماكنصلي ما حتى زفتة، ونحشم ندير ذيك البسالة ديالهوم وفي الزنقة…وكويللات ديال دار بوعزة ما يديروهاش…”إذن” هانتا: خاصصهوم الحبس اللول ديال سيدي ربي في “ذيك الدار”…ولكن منهوم ليه يضببرو لمحاينهوم معاه…أما الحبس لاخر، راه خاصصهوم يخللصوه هنا آ معللم…نتا كيفاش كًال ليك راسك يا مسخوط الوالدين ويا الفقيه المنافق؟ زعما هي سايبة؟ كًول ليا، يا ودي أنا وصاحبتي الفقيهة، رافضين الدولة ورافضين القانون ديالها، وماكانعتارفوش بيها وبقانونها، ونكًول ليك :”برافو” ودابا سير تصللع عند “داعش في سوريا” وعيش آخويا تما…نتا يا مسخوط الوالدين مقولب مراتك، مقولب اللحايا صحابك، وباغي تقولب حتى الدولة ببواليسها وبالجدادارميا ديالها والمحاكم ديالها؟…أنا من عندي، كًاع هاذ ولاد الحرام للي كايتلوعبو بالدين، الله يغببر لبوهم الشقف…ولكن لابد ما يخللصو هنا بعدا…آجي واش هوما من الحزب ديال بنكيران على ماكًال ليا “التاجاني”، لا؟

– تقريبا آ “الباشا”…هوما في واحد المنظمة للي يمكن تسميها “وكالة تاقوواديت”..هي للي كاتجيب ليه بورببوج وبنادم، وهي للي كاتكًول لبورببوج “ما قال الله وما قال رسول الله”…

– نوض، نوض بععد مني…البلاد ضرب بوها لخلا…كون كنا في عهد مولاي الحسن الله يرحمو، كون دابا عدمهوم بحال كيف ما عدم “ثابت” في 93…
– آووووواه…آش جاب “ثابت” لهاذ الخوت؟…

– وممالك؟ بحال بحال عندي أنا..هذاك كان كايجيب الدريات بنات الناس، وكايصوورهوم، وكايدير بيهوم للي بغا…وهاذ لقماقم كايكذبو على عيالاتنا بالدين وبالشريعة، وكايديرو بيهوم للي بغاو ولاد الحرام…آجي بعدا، سولتيني عاى “احميدة ما حميدا مول تاقوواديت”، شكون هاذ الكارثة ثاني؟

– ستوب…ستوب…خللي هاذاك خيينا حتى “نبريفيك” عليه شي نهار باش تعرف آشنو تكًول…أما دابا، إيلى بقيت كانسمع ليك، غادي نوضضر كًاااع دوك الفتيات للي قريت…الله يعاونك، هانا مشيت..

– زمططك لممك، آه؟ وسير دابا….هههههههههههههه