واش اسرائيل ردات على ايران؟. مسؤولوها اكدو هاد الشي لصحف امريكية واعلام الملالي هدر على تصدي الهجوم ولكن لا تأكيد رسمي
كود أسماء غربي///
قالت نجوى كوكوس عضوة مجلس مدينة كازا في تدوينة لها حول واقعة الاغتصاب فالطوبيس:” حادثة الطفلة المعتدى عنها من طرف قاصرين من سنها بحافلة للنقل الحضري ما هي إلا القطرة أفاضت الكأس .”
وزادت كوكوس المنتمية لحزب البام :”قطاع النقل الحضري تدبره شركة “نقل المدينة ” و التي للأسف لم تحترم التزاماتها مع الجماعة فيما يخص العقدة ، و لو عرف البيضاويين قيمة المبلغ المصروف على قطاع النقل و خاصة المؤدى لشركة “نقل المدينة ” لخرجو للاحتجاج . فلا علاقة للميزانية المرصودة مع جودة الخدمة المقدمة و لا مع التزامات الشركة مع المجلس . فعدد الحافلات غير كافي و و نوع الخدمة لا يليق بالمواطن هذا دون ان نتكلم على مسألة الأمن و سلامة مستخدمي النقل الحضري و خصوصا الحافلات . فهي لا تستجيب لأبسط معايير الكرامة الإنسانية و لا تحترم جمالية المدينة و لا سلامة حتى من هم خارج الحافلة ، و هنا الأمثلة عديدة نراها يوميا بشوارع مظينة الدارالبيضاء .
حافلات مهترئة ، اصبحت اليوم مغطات بالإشهارات مما يشكل ايضا خطرا أمنيا على مستعمليها “.
ووجهت كوكوس سهام النقد للاغلبية في مجلس المدينة قائلة :” المسؤولية ملقاة على مجلس مدينة الدارالبيضاء لانه هو من فوض لهذه ااشركة تدبير هذا القطاع إلى جانب شركات اخرى في إطار مجموعة التعاون بين الجماعات و التي تدبر من بين القطاعات قطاع النقل .
الشركة تتحاسب مع الجماعة على حقوقها قبل ان تسال نفسها عن واجباتها الأولى و الأساسية و التي اهمها هي امن المواطن داخل و خارج الحافلة .
فيما يخص حادث الاغتصاب فبعد بيان الشركة و بيان ولاية الأمن فالتضارب في التواريخ يحمل المسؤولية الجنائية للشركة و ذلك في التستر على جريمة وقعت داخل الحافلة علما بان الشركة تأكد على وجود كاميرات داخل حافلاتها و هذا في إطار الالتزام و التعاقد المبرم مع الجماعة .
ننتظر ايضا تجاوب السيد العمدة الذي يعتصر رىيس المجلس المفوض لقطاع النقل لهذه الشركة و قد كان لي لقاء مع نائبه الأول الذي اكد لي على عقد لجنة المرافق يوم 7شتنبر لاستدعاء مدير الشركة و الوقوف على المشاكل التي يعرفها القطاع و خصوصا مشكل الأمن و السلامة .”