محمد سقراط- كود

—
ماذا لو كان التعدد فماريكان؟

كون دابا بيل كلينتون عايش مع لالا هيلاري ومونيكا وكون كاع ماتتصدر هاديك الفضيحة الإعلام العالمي وكون كاع مايضطر يدير عملية ثعلب الصحراء على العراق، ولكن للأسف ماريكان متأخرين علينا بزاف فمجال شرعنة الحب، وشرعنة الفضيحة، غتاصب درية ، ضرب بيها الكاغيط وتخرج، تصاحبتي مع شي وحدة وريحتكم عطات ، تزوج بيها وهني السوق، واخا تكون نتا أصلا مزوج، حيث الشرع عطانا ربعة، الله يعز الشرع.

 
العدالة والتنمية حزب إسلامي، ونجح فالإنتخابات على ود هاد الصورة، أنهم ناس أقرب إلى الله وشرعه من باقي الأحزاب الأخرى، وماقام به الشوباني تجسيد حي وواقعي لفكرة أنهم ناس ديال الله، وكيطبقو ضرع الله وسنة نبيه، والحمد الله عندنا فالسيرة حادثة ، وهي زواج الرسول محمد من زينب بنت جحش، ولي كانت زوجة إبنه بالتبني زيد بن حارثة، ونزلات آية لكي تأمر بهذا الزواج وتبارك له، حيث قال الله تعالى: “فلما قضى زيد منها وطرا زوجنكها”، صدق الله العظيم

وكذلك سي الشوباني غادي على السنة النبوية فلما قضى زوج السيدة الوزيرة بنخلدون وطره منها، تطلقوا وتزوجت مباشرة بعدها بسي شوباني، وكما اختتم الله تلك الآية ب”وكان أمر الله مفعولا”، التعدد جزء من ثقافتنا ومن ديننا، غي هو بحكم أن الوقت تزيرات بنادم مابقاش قاد حتى على صاحبة محساك جوج عيالات، ولكن الحمد الله الكوبل الويزاري ديالنا ميسر عليهم الله ووزراء بجوجهم، والله يسر ليهم.

 
ولكن كيفاش حنا كبلد زعمة غادي فداكشي ديال الإنفتاح وحقوق المرأة ، والمرأة فيه ولات كتقلد مناصب عليا، كيفاش غادي نديرو وجهنا قدام الناس وحنا عندنا وزيرة هي زوجة تانية لوزير آخر، إلى كنا غادي نديرو الشرع غي فهادشي فمن الأفضل نديروه فكولشي، وترجع المرأة للكوزينة، ويوليو عندنا ملكات الأيمان كيتباعو فسوق الحد، كنظن أن المرأة لي تقبل تكون زوجة تانية ولو في الحلال، فمكانها الطبيعي حسب فكرها وعقيدتها وإيمانها هو المطبخ وترضي البعل ديالها، وتسهر على خدمته وتصون الشرف والعرض ديالو

ولكن بالنسبة لمرأة العصر الحديث، لي قرات وتكونات وخدمات واستاقلات، وفرضات راسها فمجتمع ذكوري، وتقلدات أعلى المناصب، وتجي فاللخر وترضى بأنه تكون زوجة تانية، فراه هادي عودة للقرون الوسطى، بحال الى كتضرب جميع نضالات النساء المغربيات فالزيرو، بحال الى كتزيد تأكد حقا أن ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم حق ملي قال أن النساء ناقصات عقل ودين.

 
من ناحية أخرى الحديث فأعراض الناس أمر مذموم، ولكن ملي كيوليو هاد الناس شخصيات عامة ومسؤولين حكوميين فراه من حقنا نتتبعوهم و نهتموا لأمرهم، ونعطيو رأينا فحياتهم الخاصة، راه ماشي مجيريبة هادا كي تزوج جوج كي تزوج عشرة مكاين لي يتسوق ليه راه هذا وزير ديال بلاد محترمة عندها 12 قرن ديال الحضارة( هادشي لي قالو فالتلفازة)، من حقنا نتابعوه ونعرفوا واش حاط كل الإهتمام ديالو على الوزارة لي مقلد، أو عاطيها لخيطي بيطي، وداكشي ديال الحب الممنوع.