الشبكة اللي نصبات على بنات ففاس لتسهيل استغلالهن فالدعارة خارج لبلاد تقدمات للوكيل العام والنيابة العامة بدات تستنطق المشتبه فيهم
كود الرباط /////
الجريدة الرقمية باللغة الفرنسية “لوديسك” التي اسسها الصحافي علي عمار رفقة فاطمة الزهراء القادري لم تعد مؤدى عنها بل اصبحت مفتوحة لكل القراء. طبعا سيتم الاحتفاظ بقسم للمشتركين.
فاطمة الزهراء القادري٬ المديرة العامة لشركة “بولس ميديا، الشركة الناشرة لموقع لوديسك اعتبرت في حوار مع “كود” ان تغيير النموذج الإقتصادي للوديسك “امر عادي” مذكرة ان وسائل الإعلام في العالم بأسره لم تجد بعد نموذجا اقتصاديا يؤمن لها استمراريتها بالحفاظ على مستوى عال للجودة مع احترام قواعد الصحافة وديونطولوجيتها وخصوصا استقلاليتها المادية.
القادري اوضحت ل”كود” ان تنويع الموارد المالية يساهم في تقليل نسبة احتمال الفشل”.
واوضحت ان الموقع نجح في جلب اكثر من الف منخرط وانه اليوم سيعتمد كذلك على الاعلانات. بخصوص ما اذا كان هذا الاختيار سيؤثر على حياد ومصداقية الموقع في ظل منافسة ماشي ديما شريفة بين مواقع اخرى اكدت القادري ل”كود” ان “لوديسك مستمر في النموذج الاصلي بالاضافة الى الاعلانات وانه لهذا السبب “يقدر الموقع يحقق إستقلالية بلا صراعات فمجال الاشهار”، القادري اوضحت انه بالفعل ان السوق مقتولة والتنافسية كثيرة لكن هناك ماركات محتاجة لموقع عندو فئة باينة وقراء محددين. الاشهار غيكون عقلاني وهناك العديد من الماركات اللي من صالحها تكون فموقع ذي جودة ومصداقية بحال لوديسك”.
واكدت ان “اللي غادي يميزنا هو اللي ميزنا من قبل. لوديسك “موقع اخباري كيفضل الجودة والمصداقية والمهنية على فلسفة الكم والبوز”، واضافت انه يتوفر على “صحافيين محترفين فصحافة التحقيق وهذا كيأكدو مشاركتنا في أوراق باناما وشراكتنا مع ميديا بارت وتواجدنا فأكبر الملتقيات العالمية لوديسك مامحتاجش ليوم يبين آشنو يقدر يدير لكن كيلتزم بالمسير فنفس الطريق”. القادري اضافت “ايلا المستشهر محتاج يتحكم باش يعطي الاشهار، فهذه علاقة ميقدرش لوديسك يستحملها. لكن كاين شركات تبحث عن المصداقية والجودة الصحافية باش تقدر تواصل مع زبنائها كاين أمل والتجربة فقط اللي تقدر تحكم”، ايوا حظ سعيد. محتاجين لموقع بالفرنسية هاز النيفو