كود///

 

وقفت “كود” خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة يومي السبت والأحد (13/14 فبراير 2016)، على مجموعة من العناوين البارزة:

 

توظيفات مشبوهة في الهاكا

 

كشفت “المساء”، في خبر حمل عنوان “توظيفات مشبوهة في الهاكا”، أن الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري تعتبر نفسها غير معنية بإعلان مباريات التوظيف تطبيقا لقرار الحكومة اعتماد الشفافية في التوظيفات بعيدا عن الزبونية، مشيرة إلى أن مديرين في الهيئة تنافسا، خلال الأسابيع الماضية، على توظيف عدد من الموظفين، يصل عددهم إلى حوالي 10، دون احترام مسطرة إعلان المناصب وفتح الباب للتباري.

 

وجاء في باقي العناوين “بنكيران يرد على النقابات: لو كان الإضراب هو الحل لأضربت أنا الأول”، و”الملك يوافق على عزل الهيني وهذه أسماء القضاة الذي نالوا العقاب”، و”إيكيا تحصل على الضوء الأخضر بعد انفراج الأزمة مع السويد”، و”تجربة المغرب في محاربة الإرهاب تحت المجهر”، و”للمرة الأولى.. مجلس المستشارين يحتفي بـ 20 فبراير”، و”زعيم خلية العائد ومساعده من عائلة واحدة”، و”الشيخ المغراوي مع السعودية ضد إيران”، و”أيت إيدر يدعو البوليساريو إلى المشاركة في مناظرة حول الصحراء”.

 

جيش مغاربة داعش يقترب

 

أفادت “الصباح”، في خبر تحت عنوان “جيش مغاربة داعش يقترب”، أن تقارير استخباراتية أوروبية كشفت أن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام “داعش” أوشك على إنهاء عملية إعادة انتشار تتماشى مع استراتيجيته الحربية الجديدة الهادفة إلى تغيير جبهة المواجهة مع التحالف الدولي والنظام السوري الدعوم من طيران الجيش الروسي.

 

وعنونت باقي المواد بـ “عصابة ترعب السائقات بالرباط”، و”بنكيران: لو كان الإضراب حلا لدعوت إليه”، و”الحكومة تعود للهراوة في وجه المتدربين”، و”بضاض.. مكاينش معامن”.

 

واد زم.. المدينة التي تحولت من الهجرة السرية إلى الأرناك

 

أنجزت “الأحداث المغربية” ملفا تحت عنوان “واد زم.. المدينة التي تحولت من الهجرة السرية إلى الأرناك”، اقتفت فيه خيوط شبكات الابتزاز الجنسي التي سقط في فخها عشرات الضحايا، من مغاربة وعرب وأجانب، وأثرياء وأشخاص من أوساط اجتماعية مختلفة.

 

وجاء في باقي العناوين “المغرب يقود معركة مراجعة برامج التعليم الدينية لاستئصال ورم التطرف والتشدد”، و”المجلس الأعلى للقضاء يعزل القاضي الهيني ويقصي أربعة قضاة مؤقتا”، و”مجلة علمية تفسر ظاهرة سقوط السحاب فوق الأرض بدكالة”، و”وزارة العدل: هذه أسباب قرارات العزل والإقصاء”.