كود:

 

وقفت “كود” خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يوم الجمعة (29 ماي 2015)، على مجموعة من العناوين البارزة.

 

تأجيل تمديد ثبوت الزوجية خوفا من استغلاله في تزويج القاصرات

 

ونبدأ مع “أخبار اليوم” التي أكدت أن لجنة العدل والتشريع بمجلس النواب، أجلت البت في تمديد ثبوت الزوجية في قراءة ثانية لمقترح تعديل المادة 16 من مدونة الأسرة، الذي أحيل على مجلس النواب من قبل مجلس المستشارين، بسبب تخوفات من استغلاله في تعدد الزواج وتزويج القاصرات.

 

وبينما كان منتظرا أن تصادق اللجنة على مقترح القانون، خاصة بعدما صادق عليه مجلس المستشارين، يوم 28 أبريل الماضي، أدى النقاش السياسي والقانوني حول الموضوع إلى المطالبة بمهلة زمنية جديدة، من قبل فريق التقدم والاشتراكية وفريق الاتحاد الاشتراكي وفريق الاتحاد الدستوري، من أجل إعداد شروط محددة تدخل على مقترح القانون قبل المصادقة عليه.

 

وجاءت باقي العناوين كالتالي: “رئيس غينيا يخلي قصره ليقيم فيه الملك محمد السادس”، و”20 اتفاقية بين المغرب وفرنسا لمحو سنة من القطيعة”، و”نيران فضيحة الفيفا تصل إلى المغرب”، و”والد الطيار بختي: لم أتلق بعد أي درهم تعويضا عن فقدان ولدي”.

 

أبناء أطباء وأساتذة جامعيين نزلاء “بويا عمر”

 

من جهتها، أفادت “الصباح”، أن عضوا بجمعية عائلات نزلاء بويا عمر، كشف مهن بعض أباء نزلاء الزاوية والبيوت التي تحتضن المدمنين والمرضى عقليا ونفسيا، ضمنهم أبناء عمداء شرطة وأطباء وممرضين وأساتذة جامعيين، كفروا جميعا بنجاعة مستشفيات المغرب في علاج أبنائهم، ويئسوا بسبب قلة المراكز التي تحتضن مثل هذه الفئة من المرضى.

وحسب ما أورده العضو ذاته، فإنه إذا كان على حد  وصفه “علية القوم” فكريا وماديا، احتاروا في أمر أبنائهم المرضى عقليا والمدمنين، ولجأوا إلى “بويا عمر”، فكيف بعائلات بسيطة تكافح من أجل لقمة العيش.

 

وجاء في هذه العناوين “اعتقال نصاب باسم القصر”، و”نيران فيفا تقترب من مسؤولين مغاربة”، و”هدم 66 منزلا بالبيضاء بعد إفراغها”، و”مزاعم التعذيب تريد نسف لقاء بنكيران وفالس”.

 

عامل تمارة يهدم 5 عمارات لقضاة ورجال سلطة بالهرهورة

 

وكتبت “الأحداث المغربية” أن يونس القاسمي، عامل عمالة الصخيرات تمارة، أقدم على تنفيذ القرار الصادر من قبله والقاضي بهدم خمس عمارات سكنية مكونة من 33 شقة، والتي تندرج ضمن بناء الشطر الثالث لودادية سطات السكنية ببلدية الهرهورة.

 

الساعة كانت تشير إلى الرابعة صباحا من يوم الخميس، حيث حلت تعزيزات أمنية قدرت بحوالي 500 من أفراد القوات المساعدة والدرك الملكي بعين المكان، درءا لأية تطورات.

 

وتضمنت الصفحة عناوين أخرى “وزيرة العدل الفرنسية تتلاعب بالمصالحة القضائية بين باريس والرباط”، و”رشاوى حرمت المغرب من مونديال 2010″، و”الجمعيات المهنية لقضاة المغرب تدين بلاغ نقابة قضاة فرنسا”، و”السلطة تدك آخر آثار دوار القامرة بعين السبع”، و”سبتاوية من أصول مغربية تفوز بثلاثة مقاعد”.