كود:

 

وقفت “كود” خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يومي السبت والأحد (27 و28 يونيو 2015)، على مجموعة من العناوين البارزة.

 

الداخلية تحاصر أموال المخدرات في الانتخابات

 

ونبدأ مع “الصباح” التي أكدت أن وزارة الداخلية قررت محاصرة تسرب أموال المخدرات في الحملات الانتخابية ومحاربة تلك التي تم تبييضها، والمتأتية من تجارة الممنوعات، عبر مصادقة المجلس الحكومي، على خمسة مراسيم قدمها محمد حصاد.

وحددت وزارة الداخلية سقف مصاريف المرشحين لمناسبة الحملات الانتخابية لمجلس المستشارين في 30 مليون سنتيم، مقابل 15 مليونا لمجالس الجهات، و5 لمجالس العمالات والأقاليم، و12 لمجالس لجماعات.

وبهذا المرسوم، تكون وزارة الداخلية قد منعت المرشحين الذين يصرفون أموالا طائلة، قد تصل إلى مليار لشراء أصوات منتخبي المجالس الترابية، بغية ولوج مجلس المستشارين، وسبق لبعض المستشارين التصريح بصرف مبلغ مماثل، ما فسح المجال لإفساد الانتخابات.

 

وجاءت باقي العناوين كالتالي: “جمعة دامية.. الإرهاب يضرب فرنسا والكويت وتونس ولمغرب يرفع درجة التأهب”، و”اعتقال تجمعي بفاس بتهمة التزوير”، و”استنفار بالبيضاء قبيل الزيارة الملكية”، و”ثلاثة شباب وفتاتان بمنزل دعارة نهار رمضان”، و”الأغلبية البرلمانية تثير غضب القضاة”.

 

دركي يتقمص دور “قمار” لإسقاط زعيم عصابة ومصلحة الدرك الملكي باليوسفية تحقق مع مواطن عثر بحوزته على مسدس ناري

 

وكتبت “الأحداث المغربية” أنه لكي يوقف رئيس المركز القضائي بتزنيت زعيم عصابة سرقت حوالي ستين مليون سنتيم من الجواهر والحلي، اضطر لتقمص دور “قمار” فانتقل إلى سيدي بيبي، مرتديا جلبابا عاديا، وانخرط مع المتسامرين في لعبة القمار الورق.

وفي خبر آخر، أبرزت الجريدة أن مصلحة الدرك الملكي باليوسفية تباشر بحثها مع مواطن عثر بحوزته على مسدس ناري.

وقائع القضية انطلقت يوم الخميس حوالي الساعة الثانية عشرة والنصف زوالا، حين توصل قائد سرية الدرك الملكي بإخبارية، تفيد أن أحد المواطنين الذي يقطن بدرب السرسار بالشماعية يتحوز سلاحا ناريا وأنه ينوي بيعه.

 

وجاء في باقي العناوين “27 قتيلا في تونس وياسين الصالحي يقطع رأس رجل في فرنسا وقتلى وجرحى في تفجير مسجد بالكويت”، و”حريق بمستشفى السلامة بقلعة السراغنة”، و”مجهولون يخترقون موقع الحركة الشعبية على الأنترنيت”، لقاء مكاشفة عاجل بسبب بيكيني أنزا وصاية إنزكان”، و”المغرب التطواني ينجو من الاعتقال بمطار القاهرة!”، و”الحرس الثوري الإيراني يربك أجواء التطبيع الديبلوماسي بين الرباط وطهران”.