كود:

 

وقفت “كود” خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يوم الأربعاء (1 يوليوز 2015)، على مجموعة من العناوين البارزة.

 

أزمة بين الداخلية والسياحة بسبب “داعش”

 

ونبدأ مع “الصباح” التي كشفت أن  جراءات جديدة لتنظيم حركة الأجانب من وإلى المغرب، شرع في تطبيقها منذ عشرة أيام، وفرضتها حالة اليقظة والحذر المتعلقة بتنامي مخاطر الإرهاب وتنظيم “داعش”، فجرت أزمة داخل الحكومة، طرفاها وزارتا الداخلية والسياحة.

وانطلقت فصول الأزمة، من مطار المسيرة بأكادير، الأسبوع الماضي، على خلفية من 28 سائحا فرنسيا، جاؤوا في رحلة منظمة إلى المغرب، من الدخول إلى التراب الوطني، بسبب عدم حملهم جوازات سفرهم الشخصية.

 

وجاء في باقي العناوين “الرميد: قولوا إني متخلف بدوي ولن ألغي الإعدام”، و”تفاصيل اعتداء وحشي على مثلي بفاس”، و”تمرد اللاعبين يهز أركان الرجاء”، و”صفقات مشبوهة في تغذية المخيمات”، و”جماعة تمول قنطرة خارج ترابها لفك عزلة الرئيس”، و”داعشي فاس تكلف بزوجات معتقلي السلفية”، و”النيابة العامة بإنزكان أخطأت لإرضاء الأصوليين”.

 

بنكيران ينتقد بطء إنجاز سكن الفقراء من طرف العمران

 

وأفادت “أخبار اليوم” أن عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة، انتقد خلال اجتماع مجلس الرقابة لمجموعة العمران، أول أمس الاثنين، بالرباط، البطء في إنجاز المشاريع من قبل هذه المؤسسة التي أنيطت بها مهمة التخفيف من أزمة السكن، خاصة في ما يتعلق بوثيرة إنجاز البرامج العمومية المتعلقة ببرنامج السكن منخفض التكلفة، وبرنامج “مدن بدون صفيح، وبرنامج المدن الجديدة.

وقال بنكيران إن “تقييم أداء هذه المجموعة لا ينبغي أن يقتصر على الجوانب المالية الصرفة، بل يتعين أن يرتكز أساسا على إنجاز المهام الموكولة إليها باعتبارها فاعلا أساسيا في تنفيذ السياسة العمومية للسكن”.

 

وجاء في باقي العناوين “قاتلة أبنائها الثلاثة بفاس تصرخ: قتلتهم باش مايتعدبوش”، و”الخارجية البريطانية: تزايد التهديد الإرهابي يقابله تأهب أمني شديد في المغرب”، و”الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تقدم صورة سوداء عن حقوق الإنسان بالمغرب”، و”الداخلية تمهل المهاجرين الأفارقة 24 ساعة لمغادرة حي العرفان بطنجة”، و”قادة الأغلبية يلتزمون باحترام تحالفهم”، و”السيسي يتوعد بتنفيذ أحكام الإعدام في مرسي والإخوان”.

 

تفاصيل مثيرة في قضية المغربية “اليوتنوكولونيل” في الجيش الأمريكي

 

وتناولت “الأحداث المغربية” قصة مثيرة بتفاصيل جديدة تكشف عنها محاكمة المرأة التي تنتحل صفة يوتنان كولونيل في الجيش الاحتياطي الأمريكي.

ابتدائية أكادير ستنظر من جديد في هذه القضية يوم الخميس المقبل، وبين مثولها أمام القضاء أنها تقدم نفسها إلى ضحاياها بصفتها تلك، كامرأة مغربية تشغل منصبا ساميا داخل الجيش الأمريكي، كما كشف ضحاياها عن مبالغ مالية خيالية سلبتها منهم تختلف عن المبالغ التي سردتها عند الاستماع إليها.

“اليوتنو” خديجة، الصفة التي عرفت بها، ظلت تعمل على جلب ضحاياها من الدار البيضاء والرباط والمحمدية، بدعوى أن “مكتب التعاون المغربي الأمريكي” نقل مكتبه إلى أكادير، فكانت تجلب الضحايا إلى هذه المدينة لتنصب عليهم.

 

وتضمنت الصفحة الأولى عناوين أخرى “المغرب يعيش موجة حرارة لم يعرفها منذ ما يزيد عن 25 سنة”، و”قاضي التحقيق يشرع في تفكيك طلاسم حرب الصفقات بوزارة التعليم”، و”مراكشيون يحتمون بمنطقة أوريكا هربا من ارتفاع موجة الحر في عز ساعات الصيام”.