كود:

 

وقفت “كود” خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (6 أكتوبر 2015)، على مجموعة من العناوين البارزة.

 

حدود المغرب الشرقية سابع أخطر حدود في العالم

 

ونبدأ مع “المساء” التي كتبت أنه رغم كونها مغلقة منذ عشرين سنة، صنف أنفوغرافيك، أعده موقع روسيا اليوم، الحدود الفاصلة بين المغرب والجزائر كسابع أخطر حدود تفصل بين بلدان العالم.

 

وتعرف الحدود بين الدولتين الجارتين الكثير من العمليات غير القانونية، من بينها عمليات تهريب المخدرات والبنزين والسلاح والمواد الغذائية. كما سبق لمسألة الحدود بين الدولتين وما يروج بها، أن أثارت الكثير من المشاكل بين الجارتين، لعل أبرزها الاتهامات المتبادلة بين الطرفين بخصوص تهديدها لأمن الدولتين.

في المقابل حلت الحدود بين كوريا الشمالية والجنوبية في المركز الأول كأكثر الحدود خطرا في العالم.

 

وجاء في باقي العناوين “سابقة.. الجمارك تفوت عشرات الآلاف من الأسلحة إلى المؤسسات الأمنية”، و”اجتماع عاجل بين شباط وبكوري قبل الشروع في معركة كسر العظام”، و”ارتفاع غير طبيعي في حرارة الطقس والأطباء يحذرون”، و”القضاء يضع مستشارين تحت المجهر بسبب استعمال المال في الانتخابات”، و”إطار بوزارة التجهيز يراسل الرباح لوقف استفادة وزير سابق من قطعة أرضية”، و”الشغب يتسبب في عقوبات قاسية لاتحاد طنجة والخميسات”، و”التمكن من اللغاتوالتعلمات الأساسية طريق لإصلاح المدرسة”، و”الخضر والفواكه المغربية تبحث عن موطئ في الأسواق الخليجية”، و”منير شفيق: والدي رفض العمل لفائدة المخابرات البريطانية”.

 

فنانون مغاربة ضحايا البوليس السياسي وقطاع الطرق ومجرمي الأنترنت

 

وأفادت “الأخبار” أن الممثلة دنيا بوطازوت خلقت الحدث، حتى وهي تغيب عن شاشة التلفزة وتكتفي بإطلالتها على المغاربة من نافذة الوصلات الإشهارية، بعد أن  تعرضت لحادثة سير، يوم الجمعة الماضي، على مشارف مدينة مراكش، وتحديدا في حي المحاميد، حيث ضايقها أحد السائقين بعد مطاردة أربكتها، وجعلتها تفقد السيطرة على سيارتها فتصطدم بجذع شجرة.

 

توبع المتسبب في حادثة انقلاب سيارة دنيا بتهمة “عدم تقديم المساعدة لشخص في حالة خطر والفرار”، بعد أن كانت بوطازوت تلح على البعد الإجرامي للمطاردة، وتطالب بمتابعته بتهمة “محاولة القتل”، نقلت الفنانة المغربية إلى مصحة خصوصية حيث خضعت لإسعافات خفيفة لأن الإصابة كانت طفيفة، بينما نقل السائق إلى سجن بولمهارز في انتظار حسم القضية.

 

صنف الإعلام المغربي الحادثة في خانة “الاعتداء على الفنانين”،  رغم أن القضية لا تعدو أن تكون سوى مناوشة طرقية يمكن أن يتعرض لها كل مستعملي الطريق.

 

 

وجاء في باقي العناوين “بوخبزة في شريط جديد: أرسلت تفاصيل ما يجري بتطوان للأمانة العامة  في ست صفحات منذ 2007″، و”مهاجرون مغاربة يجرون موثثقا بسطات للقضاء ويتهمونه بخيانة الأمانة”، و”واد بالفنيدق يهدد السكان بالغرق بسبب انسداد القناطر بالأزبال”، و”الروائح الكريهة والكلاب الضالة تحاصر سكان جماعة كزناية بطنجة”، و”خريطة مجلس المستشارين تقرر ثلاثة فرق برلمانية فقط”، و”أرباب محطات توزيع الوقود يحذرون من قرار تحرير أسعار المحروقات”، و”تنسيق أمني مغربي ـ إسباني يطيح بشبكة إرهابية من 10 أفراد ينشطون بالدارالبيضاء وبرشلونة”، و”قيادة الدرك ترفض إلغاء عزل دركيين رغم الحكم ببراءتهم”، و”التحقيق في شكاية حول تزوير انتخابات الغرفة الفلاحية بجهة مراكش آسفي”، و”اختلالات سوق الجملة للخضربمكناس أمام قسم جرائم الأموال بفاس”.