واش هادشي غايأثر على شراكة اسبانيا والمغرب والبرتغال فمونديال 2030.. الحكومة فالصبليون دارت الوصاية على الاتحاد الإسباني بسبب الفساد وخايفين من خرق لقوانين الفيفا
عن زمان ////
هل حزب الاستقلال مخزني أم حداثي؟ إسلامي أم بورجوازي أم شعبي؟ هذه الأسئلة، وغيرها، هي التي طرحتها مجلة “زمان”، في ملفها الشهري لعدد 40، الموجود حاليا في الأكشاك.
وجاء في تقديم الملف أنه “لعل من أهم الأسئلة التي تفرض نفسها، بصدد تاريخ حزب الاستقلال، تلك التي تهم أصوله الفكرية…
ثم ما هي خصوصيات القاعدة الاجتماعية لحزب الاستقلال؟ هل كان الحزب تعبيرا عن مصالح البورجوازية الوطنية إذ اضطرت للدفاع عن مصالحها الاقتصادية في مواجهة رأسمالية أجنبية خانقة؟… وكيف تطورت علاقات هذه البورجوازية الوطنية، بالحزب بعد تحقيق الاستقلال واسترجاع السيادة؟ أم أن الأصول الاجتماعية لمؤسسي حزب الاستقلال ومحركيه، لا تعني الشيء الكثير في محاولة إدراك الظاهرة الوطنية، إن عزلت عن مؤثراتها الثقافية؟ ما هي إذن، عناصر هذه الثقافة التي تشكل ما يسميه عبد الله العروي بـ”الوطنية التاريخية” مميزا إياها عن “الوطنية التاكتيكية”؟ وإلى أي حد بقيت هذه الأصول الثقافية مؤثرة في توجهات الحزب، بعد الاستقلال، وبعد الانشقاق، وفي صياغة مواقفه ورؤاه في ميادين استكمال الوحدة الترابية، والعلاقة مع المؤسسة الملكية، ومكانة المعايير الدينية في تنظيم المجتمع؟”.
إضافة إلى ملف حزب الاستقلال، تعود مجلة “زمان”، في نفس العدد، إلى اقتفاء الخطوات الأولى لتسرب تيار وأفكار الداعية التركي عبد الله غولن إلى المغرب من خلال فتح مدارس تركية في عدة مدن من المملكة قبل أن تقدم السلطات المغربية على إغلاقها في نهاية سنة 2016.
كما تضمن العدد 40 الموجود حاليا في الأكشاك حوار خاصا مع الفنان المغربي عبد الوهاب الدكالي يتحدث فيه عن مساره الفني وعن مواقف وآراء يكشف عنها لأول مرة. وفي نفس الحوار يتحدث الدكالي عن علاقته بالجزائر وبالمسؤولين الجزائريين.