موظفة كبيرة فبوليس باريس طاحت فيد البوليس الفرنسي بسباب بيع الفيزات للمغاربة
محمد سقراط كود ///
كاين جوج مراحل لي مهمة فالدولة الإسلامية، مرحلة التأسيس على يد الرسول محمد ومرحلة الهيكلة والتوسع وتأسيس لدولة حقيقية على يد معاوية، وبجوجهم مراحل مهمة ولو أن بالنسبة ليا مرحلة معاوية أهم ، حيث بسبابها كنعبدو الله دابا وبسبابها كاينة داعش وداكشي وكون مكانش معاوية كون راه حنا دابا كنعبدوا شي اله ديال الشلوح لا يغني ولايسمن من جوع، وفهاد الفترات بالظبط ترسخات شي حاجة سميتها البيعة لي دوا عليها وزير الأوقاف على أنها من ركائز علاقة الحاكم بالمحكوم فالإسلام وأن فيها من الإمتيازات ما يتجاوز العقد الإجتماعي ديال روسو ومفكري عصر الأنوار.
فعهد الرسول قبل فتح مكة كان طالب معاهم غي السلاك والبيعة كانت بلا بروتوكولات بلا والو، أصلا فين غادي يديرو داكشي واش تحت السقيفة، بنادم كان قليل وباقي داكشي قبلي بحال الكبار ديال شي دوار مجموعين وكيقراو فاتحة وكيعطيو الكلمة لشي واحد، بحال بيعة الرضوان، لي بالضرورة مكانتش على الحكم وانما غي على الهروب، بايعوا رسول الله باش تاوحد ميعطيها للجرى ملي تقواد القضية، ولكن ملي فتح الرسول مكة تغيرات شروط البيعة وللى كالس فقنت واحد وبنادم كيجي يبايع بما في ذلك من اظهار مظاهر الطاعة والخنوع والولاء، وبقات الأمور هاكة حتى مات صلى الله عليه وسلم ديك الساعة بداو كيعواجو شي محدين، وهو ينوض ليهم سيف الله المسلول بأمر من الصديق أبو بكر وهو يطراسي بدمهم التيران، ذبح قتل شرد حتى رام بنادم الحيط، عاد أراك للفتوحات والتوسع، وحيث كترات موكة ضروري ما يبانو القلاقل والثورات حتى جا سيدنا معاوية لي حقا هو مؤسس الدولة الحديثة للإسلام ، حيث كان فالشام لي حضارة عريقة ومتشربة من عدة حضارات أخرى وكان فالواجهة مع عدة دول عضمى وكان حتى هو عظيم فراه أول من ركب البحر فالعرب وفتح قبرص، وكان أول من أرجع الرعاع الى موقعهم الطبيعي، من بعد مكانو ضصرو شوية أيام الرسول حيث كان محتاجهم فبداية الدعوة، وكان ركز على شي حاجة سميتها هيبة الدولة واستطاع بفضل ذكائه ودهائه الخارق أن يرسي مقومات أمبرطورية من أكبر الإمبراطوريات لي دازت فالتاريخ( ماشي هي الكبيرة كاع متنساوش خونا تيموجين) وفهاد العصر فين البيعة تعطاتها طابع آخر وشروط خرى وهنا فين غادي يأسس معاوية الملكية فاش قرر أن البيعة غادا تكون لولدو يزيد.
فعهد يزيد غادي يثورو أهل المدينة فأرسل اليهم جيشا قادليهم الجناب، وتمت البيعة صحة لدرجة أنه كان لي كيقول أبايع يزيد على سنة الله ورسوله كيتقطعليه راسو، كان خاص يتقال أبايع يزيد و أخول له أمري وداكشي، وهكذا بدات البيعة بالخضوع والطاعة وماحد الدولة كتكبر وكتعظم وهو الخضوع والإذلال والطاعة كيتزاد و واخا مشات عظمة الدولة الإسلامية من بعد بقات البيعة والتكواز كأحد مظاهر المجد الغابر وهادشي ربما هو لي بغا يبين لينا احمد التوفيق /وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية/ ملي بقا كيمدح فالبيعة وردها شي حاجة أعظم من الدستور الأمريكي كاع، و أنها مبنية على الحقوق حقوق الله وحقوق الرعايا، أييه هي مبنية على حق الراعي فرعاياه ماشي على حق الرعية فمحاسبة الراعي ، حيث الراعي هو لي تابع الله مباشرة ومن تما كيستمد السلطة ديالو والى تجاوز معاك الحد فالدنيا فالله غادي يعاقبو فالآخرة وهو لي قاد بيه ( وفحالة مكاين لا جنة لا جهنم فراه مشات على عينيك ضبابة ودازت عليك الدكاكة فالدنيا وفالآخرة).
هادشي لي باغي يسوق لينا سي التوفيق أننا جاهلين بالدين والتاريخ و أن طاعة الإمام والتكواز له من طاعة الله وداكشي ، أنا شخشيا معندي موشكيل مع التكواز، حيث راه فالثقافات الآسيوية الشرقية حاضر وكاين وبحدة كاع وغي فالديور العاديين ديال الناس فماليزيا الى جا عندك شي ضيف بشكل راه حشومة تهز راسك كتر من الطول ديالو قلة احترام وآداب أييه هادشي معندنا معاه موشكيل الى كان داخل فالتقاليد حيث الزمن والتمدن والحضارة كفيلة بأنها تقدي عليه وتنسينا فيه ولكن باش يولي جزء من طاعة الله ويولي من ركائز الدين فراه أخاي توفيق واخا يكون بنادم جاهل تا يعيى يكتب غي بيعة فكوكل وأرى مايقرى ، وراه مكاين حتى شي شرف فالحفاظ على تقاليد بالية عمرها أكثر من ألف عام تأسسات على الدم والقتل والتشريد والخيانة وبدات من قتل أحفاذ رسول الله، راه كاع واخا يتخلى الملك على مراسم البيعة بتلك الطريقة فراه مافيها حتى شي انتقاص من هيبته وسيدي ربي ماغاديش يكعى ودينا ماغاديش يتضرر ، لعكس راه عصرنة الدولة الحديثة فالمغرب تفرض التخلي عن بعض مظاهر الخنوع المفرط المبني على علاقة الفرد بالسلطة وبالعوينة وماشي على الإحترام ، حنا جاهلين أسيدي بالدين والتاريخ ولكن ماجاهلينش بشروط الإنسانية ديالنا، وتكايس أخاي ماترضش البيعة من أركان الإسلام.