الرئيسية > آش واقع > الامير مولاي هشام: هكذا ورط السيسي مصر والسعودية والاردن وقادها الى حرب باردة
05/03/2015 09:47 آش واقع

الامير مولاي هشام: هكذا ورط السيسي مصر والسعودية والاردن وقادها الى حرب باردة

كود عن القدس العربي =

في حوار مع القدس العربي قال الامير مولاي هشام ان هناك صراعا قديم متجددا بين الشيعة والسنة وكذلك عبر الإخوان المسلمين الذين يجدون أنفسهم لأول مرة في صراع إقليمي متعدد الأطراف.

واوضح ان الدول المعنية بهذا الصراع هي مصر وإيران والأردن واليمن وسوريا التي عرقلت الإصلاحات السياسية الرامية إلى إرساء الديمقراطية وتسجل انزلاقات خطيرة، ومن جهة أخرى المملكة العربية السعودية والإمارات العربية وقطر التي حالت دون بداية أي إصلاح بنيوي.

واكد الامير ان عبدالفتاح السيسي لم يقم فقط بتمديد نظام حسني مبارك بل بإعطائه نفسا خطيرا أكبر، ويصف النظام بأنه لا يرى الواقع المصري الذي يسجل تغيرات اجتماعية هامة قادرة على خلق المفاجأة، علاوة على «البلقنة» الصامتة في هياكل الدولة التي قد تحمل مفاجآت كذلك.

وذهب الامير في حواره مع “القدس العربي” الى ان السيسي هرب إلى الصراعات الإقليمية ومنها جر العربية السعودية والأردن إلى حرب مفتوحة على الإخوان المسلمين.

ويرى الأمير ان مصر انجرت إلى مشاكل عميقة، فماليا ترتبط أكبر بمساعدات الخليج، وسياسيا لا يتوفر النظام على قوة سياسية ثابتة عكس مبارك.

وقال إن الحرب الباردة التي تقودها مصر في المنطقة هي ضد حركة الإخوان المسلمين أكثر منها صراعا استراتيجيا مع قوى كبرى في المنطقة.

موضوعات أخرى

19/04/2024 05:00

غضب ضد المغني جوزيف عطية بسباب التصريح ديالو على مانكان صورات معاه فيديو كليب

19/04/2024 04:00

تقرير كيورط شركة “نيسلي” ففضيحة.. المواد لي كيديرو في “نيدو” و”سيريلاك” فالدول الفقيرة ماشي نفسها لي كاينة في الدول المتقدمة

19/04/2024 02:00

النكَليز قررات تحبس واحد الراجل فالسبيطار.. متهم بحرق جوج ديال المصلين كانو خارجين من الجامع

19/04/2024 01:00

مرض قاتل للبشر بدا كينتاشر فميريكان.. الخبراء ديال الصحة دارو تحذير للناس في البلاد

19/04/2024 00:00

المغاربة محيحين فأوروبا: حارث وأوناحي تأهلو لدومي فينال اليوروبا ليگ مع أمين عدلي وأكدو التألق المغربي لحكيمي ودياز ومزراوي فالشومبيونزليك 

18/04/2024 23:00

نايضة فبرشيد: المدني رئيس اليوسفية باغي يطير شركة النادي بعدما البيضي استقبل العصبة الاحترافية