ممثل الصبليون فالأمم المتحدة تلاقى دي ميستورا وأكد ليه موقف مدريد الداعم لمبادرة الحكم الذاتي
عن تدوينة للاستاذ الباحث عبد اللطيف اكنوش /////
نشر الاستاذ الباحث عبد اللطيف اكنوش تدوينة على صفحته على الفايسبوك تدوينة يشرح فيها بيان الديوان الملكي المتعلق بتعيين سعد الدين العثماني رئيسا للحكومة مكلفا بتشكيلها.
نورد هاد التدوينة كاملة:
حصة في فك الرموز…الله يهدي ما خلق…
1- في بيان القصر جاءت عبارة: “…من بين الخيارات المتاحة”…في الحقيقة كاين غير خيار واحد، هو تعيين شخصية ثانية من الحزب الذي تصدر الانتخابات، بالنظر إلى أن عين “الخارج” على المغرب ومدى تشبته بما تسمونه “المنهجية الديمقراطيته”…والعبارة يجب فهمها كالتالي: “أنا للي عندي الزللاط، وندير للي بغيت في حدود المقبول سياسيا”!
2- عبارة أن “المخزن لا يزال متشبثا بالعمل مع البيجيدي”…حتى هيا غير تعمار الشوارج…حينت “مضطر أخوك لا بطل”…بالنظر للوضع الداخلي المقوود، وبالنظر للسبب المبين أعلاه…والمشكل ماعممرو ماكان في البيجيدي، المشكل كان غير في “التسرييحة والتسطية” ديال سيدي بنكيران..
3- الإخوة المحللون في التلفزات خاصصهوم يستحضرو هاذ المعطيات المتعلقة بالفعل السياسي على الأرض، وبحقيقة موازين القوى، باش ما يفقدوش مصداقيتهوم، وما يخلليوش المخزن للي كايدافعو عليه حتى هو يفقد مصداقيتو…الحقيقة وحدها للي يمكن تحافظ على المصداقية، ماشي التعبريج ديال الهضرة..ولازمهوم يبععدو شويا على “النصوص” لأنها ما كاتفسسر حتى شي “حلوة” كوكو!! الواقع السياسي للي كايعطيها حمولتها وماشي العكس، وكاناخذوها غير كمجرد إطار عام للفعل السياسي…بمعنى أن القانون الدستوري قانون سياسي في المقام الأول..