الرئيسية > ميديا وثقافة > مدير “زمان” ل”كود”: تعرفنا على عنوان القراصنة وسلمنا وكيل الملك كلشي وبيع حصصي فالمؤسسة غير كذوب وزفوط
19/04/2017 07:00 ميديا وثقافة

مدير “زمان” ل”كود”: تعرفنا على عنوان القراصنة وسلمنا وكيل الملك كلشي وبيع حصصي فالمؤسسة غير كذوب وزفوط

مدير “زمان” ل”كود”: تعرفنا على عنوان القراصنة وسلمنا وكيل الملك كلشي وبيع حصصي فالمؤسسة غير كذوب وزفوط

كود كازا ////

قال يوسف شميرو، مدير نشر مجلة “زمان” إن التقنيين تمكنوا من معرفة عنوان الشخص أو الجهة الذي أو التي قامت بقرصنة موقع مجلة “زمان”، في نسختيها الفرنسية والعربية، مشيرا إلى أنه سلم وكيل الملك بمدينة الدارالبيضاء كل المعطيات قصد معرفة المهاجم أو المهاجمين والدواعي التي دفعتهم للقيام بذلك العمل الذي وصفه الجبان.

كود

فين وصلات قضية القرصنة اللي تعرض ليها موقع “زمان”؟
أولا، أذكر أن موقع “زمان” تعرض للقرصنة يوم السبت 15 أبريل 2017 على الساعة السادسة مساء تقريبا. وبمجرد ما علمنا بأمر القرصنة، قام تقنيو المجلة باسترداده ثم توقيفه لفهم طبيعة الهجوم، الذي كبدنا خسائر تمثلت أساسا في نفس الأرشيف، فضلا عن خسائر مادية ومعنوية.
وللتذكير، فإن هؤلاء القراصنة عمدوا، عن خبث، على أن يعمل الموقع على توجيه قرائه نحو مواقع إباحية، بما يدفع إلى التساؤل عن الأهداف التي حركت هؤلاء. فقد ثبت أنهم لم تكن تجارية، بل كانت تهدف إلى الإساءة إلى المؤسسة وإلى العاملين فيها.

قلتو غادين ديرو شكاية. اش نا هو الجديد؟
بالفعل، وضعنا شكاية أمام وكيل الملك بمدينة الدارالبيضاء مرفوقةبكل وسائل إثبات جريمة القرصنة، كما تمكن تقنيونا من معرفة
ADERESSE IP
للشخص أو الجهة الذي أو التي كانت وراء عملية القرصنة، وقد سلمنا هذه المعطيات إلى وكيل الملك، قصد معرفة المهاجم أو المهاجمين والدواعي التي دفعتهم للقيام بذلك العمل الجبان. وكمايعرف الجميع، فإن القرصنة التي تعرض لها الموقع تدخل في إطار الجريمة الإلكترونية التي ينص فيها القانون على عقوبات صارمة.
وفي سياق ذلك، نخبر القراء أننا قمنا بتحصين الموقع ضد أي هجوم مماثل، وسنسترد الأرشيف في الأيام القليلة المقبلة.

كيقولو باللي بعتي حصتك فالمؤسسة. واش بصاح؟

(يضحك). أقول إن “زمان” كان، دائما ومنذ نشأتها، عرضة لإشاعات مغرضة من طرف من في قلوبهم مرض. وما قيل حول بيع حصصي أو تركي مهامي كمدير نشر داخل المجلة، التي أسستها، مجرد إشاعة خسيسة يرددها أشخاص معروفون في حانات معروفة. ولا أملك إلا أن أنصح هؤلاء الأشخاص، الذين فشلوا في حياتهم المهنية والشخصية، يقلبو على اللي يفيدهم. عما يمكن أن يفيدهم. وأقول لهؤلاء، الذين يعدون على طرف الأصابع، إن النجاح الذي تراكمه المجلة لن يوقفه شيء، وإن سمعتها أكبر منهم ولا يمكن أبدا أن يخدشوا صورتها يوما. والقافلة تسير والكلاب تنبح.

موضوعات أخرى

20/04/2024 01:00

نهضة بركان غيمشيو من مطار الجزائر للوطيل يرتاحو والكاف عطاهم ضمانات على التونيات